قصة حياة عادل امام

قصة حياة عادل امام

 

  • بدأ عادل مسيرته المهنية كطالب في الجامعة، وفي العام التالي التحق بمسرح الجامعة، وقدم عروضًا أبهرت العديد من زملائه، حيث أظهر موهبة فطرية في التمثيل، والتي لم يظهرها حتى عام 1962. "أنا وهي والهوا" على شاشة التلفزيون ثم "كذاب"،
  • في السنوات التي تلت ذلك، لعب دور البطولة في العديد من المسرحيات التي نالت استحسان النقاد، مثل: "بيجاما حمراء"، "حب عفيفي"، إلخ، حتى عام 1973، عندما لعب دور البطولة في "مدرسة الفرسان"، وهي أشهر مسرحية. والدراما العربية التي أثرت في مختلف الأجيال ولا تزال تعرض على شاشات التلفزيون اليوم.
  • ثم كان له أدوار في مسرحيات ناجحة مثل "شهيد شفيش حجة" عام 1975، "الواد سيد الشغل" عام 1984، "القائد" عام 1993، وآخرها كان "المرافقة الشخصية" عام 1999، والذي يمثل الديكتاتوريات. والحكومات الاستبدادية بطريقة فكاهية تحظى بشعبية كبيرة.
  • من المسرح إلى السينما، لعب العديد من الأدوار الرئيسية في أكثر من 103 فيلما تجمع وتتنوع بين الدراما والسياسة والكوميديا ​​والرومانسية.
  • نستذكر بداية فيلم 1992 "الإرهاب والكباب"، "إرهابيو 1994"، الذي ندد فيه بالتطرف الديني والتعصب والإرهاب، حيث تمت مقاضاته وسجنه مرتين، وتم تبرئته وكفالة عدة مرات، مع ادعاءات أن شخصيته تحتوي على تلميحات مسيئة للإسلام، وهو ادعاء غير دقيق بالطبع. عادل إمام يشارك حياته المهنية مع مع الفقراء والمضطهدين والمضطهدين، المدافعين عن الأوضاع العامة وحقوق الأقليات،
  • لذلك، تم تعيينه من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيراً للعالم العربي، ليصبح واحداً من الرموز المهمة لتعزيز السلام والعدالة في العالم العربي. منذ توليه منصبه، كان ناشطًا يزور بالفعل الملاجئ ومخيمات اللاجئين. وجمع تبرعات ضخمة لمساعدة اللاجئين.
  • بالعودة إلى السينما، تجدر الإشارة إلى أن عادل كان على اتصال بالعديد من الممثلين الأقوياء مثل الممثلة يسرا والمنتج عماد أديب، وهم متشابهون إلى حد ما في طبيعة الشخصية وأسلوب الأداء.
  • نذكر منها: التجربة الدنماركية مع الفنانة اللبنانية نيكول سابا عام 2003، والعريس في الأمن عام 2004، والسفارة في العمارة عام 2005، أحد أشهر أفلامه، وتصويره على أنه قادم من مصر مواطن القاهرة، منزعج من افتتاح السفارة الإسرائيلية في المبنى الذي يسكن فيه، وواجه العديد من المواقف المضحكة والمبكية،
  • تلاه الفيلم الأعلى ميزانية في تاريخ السينما المصرية، قصر يعقوبيان 2006، الذي يصور الحياة المصرية المعاصرة في مبنى سكني متهدم مع إمام يقوم ببطولته ويروي الأحداث ببراعة، ثم فيلم "مرجان" أحمد مرجان 2007، الأخير. الأول هو مرض الزهايمر 2010.
  • عاد منذ ذلك الحين إلى الشاشة الصغيرة في شكل آخر من أشكال الخطوبة، وبعد ظهوره لأول مرة في التصوير، عاد إلى التلفزيون بمسلسل كوميدي اجتماعي اكتسب شعبية هائلة واشادة من النقاد، بما في ذلك المسلسل التلفزيوني الشهير ناجي عطالا 2012.، 2013 Fortune Teller، 2014 سعادة، 2015 أستاذ ورئيس قسم وآخر من أشهره مسلسل العوالم الخفية عام 2018، ومسلسل فالنتينو عام 2020، وفيلم عمر من البهجة عام 2020، من المتوقع أن يكون ضيفًا في فيلم سري للغاية لم يتم طرحه بعد.
  • ثروة ما أظهره ولا يزال ينوي إظهاره، وقربه من الجمهور والمواطن العربي، خاصة المصريين، وحكمته في اختيار الأدوار المناسبة لمظهره وعمره، ناهيك عن نموه الفني الدائم 
  • رمضان

    جعل عرب دل إمام رمز شعبي ومن أهم الفنانين العرب.
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-